افضل محلات مطابخ في الرياض
페이지 정보
본문
منهم الحافظ الامام أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران سبط محمد بن موسى البناء الحافظ المشهور صاحب التصانيف منها حلية الأولياء وغير ذلك مات يوم الاثنين لعشرين من محرم سنة 430 ودفن بمردبان ومولده في رجب سنة 330 قاله ابن مندة يحيى. فلم يقبل، فأقبل إليه إسماعيل في جيوش عظيمة جدا، فالتقيا عند بلخ، فهزم أصحاب عمرو، وأسر عمرو، فلما جيء به إلى إسماعيل بن أحمد قام إليه وقبل بين عينيه، وغسل وجهه وخلع عليه وأمنه، وكتب إلى الخليفة في أمره، ويذكر أن أهل تلك البلاد قد ملوا وضجروا من ولايته عليهم، فجاء كتاب الخليفة بأن يتسلم حواصله وأمواله فسلبه إياها، فآل به الحال بعد أن كان مطبخه يحمل على ستمائة جمل إلى القيد والسجن. وطلب أبو الحسن بن الفرات فأعيد إلى الوزارة بعد عزله عنها خمس سنين، وخلع عليه الخليفة يوم التروية سبع خلع، وأطلق إليه ثلاثمائة ألف درهم، وعشرة تخوت ثياب، ومن الخيل والبغال والجمال شيء كثير، وأقطع الدار التي بالحريم فسكنها، وعمل فيها ضيافة تلك الليلة فسقى فيها أربعين ألف رطل من الثلج.
فأكل زيتونا، وشرب زيتا فبرأ من علته تلك. أراطة: مثل الذي قبله وزيادة الهاء اسم ماء لبني عميلة شرقي سميراء، وقال نصر الأراطة من مياه غني بينها وبين أضاح ليلة. قال ثابت بن أبي ثابت اللغوي: هو من أثيت به إذا وشيت يقال أثابه يأثو ويأثى أيضا إثاوة أثاية ولذلك رواه بعضهم بكسر الهمزة ورواه بعضهم أاثاثة بثاء أخرى وأثانة بالنون وهو خطأ، والصحيح الأول وتفتح همزته وتكسر، وهو موضع في طريق الجحفة بينه وبين المدينة خمسة وعشرون فرسخا. أبراد: جمع برد.قال أبو زياد ومن الجبال التي في ديار أبي بكر بن كلاب أجبل يقال لهن أبراد وهن بين الظبية والحوأب. وكان أصل أبي سعيد الجنابي هذا أنه كان سمسارا في الطعام يبيعه ويحسب للناس الأثمان، فقدم رجل به، يقال له: باب ابواب المنيوم سحاب داخلي حمام (Opencollective.Com) يحيى بن المهدي في سنة إحدى وثمانين ومائتين، فدعا أهل القطيف إلى بيعة المهدي، فاستجاب له رجل يقال له: علي بن العلاء بن حمدان الزيادي، فساعده في الدعوة إلى المهدي، وجمع الشيعة الذين كانوا في القطيف، فاستجابوا له، وكانوا في جملة من استجاب أبو السعيد الجنابي هذا قبحه الله. قال هشام حدثني رجل يكنى أبا بشر يقال له عامر بن شبل من جرم قال كان لقضاعة ولخم وجذام وأهل الشام صنم يقال له الأقيصر وكانوا يحجون إليه ويحلقون رؤوسهم عنده فكان كلما حلق رجل منهم رأسه ألقى مع كل شعرة قرة من دقيق وهي قبضة قال وكانت هوازن تنتابهم في ذلك الإبان فإن أدركه قبل أن يلقى القرى على الشعر قال أعطنيه يعني الدقيق فإني من هوازن ضارع وإن فاته أخذ ذلك الشعر بما فيه من القمل والدقيق فخبزه وأكله.
وأعجبه المصارعون والملاكون، وغيرهم من أرباب هذه الصناعات التي لا ينتفع بها إلا كل قليل العقل فاسد المروءة، وتعلموا السباحة ونحوها، وكانت تضرب الطبول بين يديه ويتصارع الرجال، والكوسان تدق حول سور المكان الذي هو فيه، وكل ذلك رعونة وقلة عقل وسخافة منه. قال وأخبروني أبو رجاء الأسواني: وهو أحمد بن محمد الفقيه صاحب قصيدة البكرة أنه يعرف بأسوان رطبا أشد خضرة من السلق، وأمر الرشيد أن تحمل إليه أنواع التمور من أسوان من كل صنف تمرة واحدة فجمعت له ويبة وليس بالعراق هذا ولا بالحجاز ولا يعرف في الدنيا بسر يصير تمرا ولا يرطب إلا بأسوان ولا يتمر من بلح قبل أن يصير بسرا إلا بأسوان. وهو الذي كان يحسن إلى محمد بن نصر المروزي ويعظمه ويكرمه ويحترمه ويقوم له في مجلس ملكه، فلما مات تولى بعده ولده أحمد بن إسماعيل بن أحمد الساماني وبعث إليه الخليفة تشريفة. وقد كانت هذه الواقعة في أواخر شعبان منها، فلما وقع هذا الأمر الفظيع انزعج الناس لذلك انزعاجا عظيما جدا، وهم أهل البصرة بالخروج منها، فمنعهم من ذلك نائبها أحمد الواثقي.
ولم يمتع بعده إلا ثمانية أشهر مرض فيها مرضا شديدا بالحمى الحادة، حتى كانت وفاته في شوال من هذه السنة، فقام مقامه أخوه أبو الحسين قبحه الله، فأساء السيرة في أصحابه، فثاروا عليه فلجأ إلى القرامطة قبحهم الله فاستجار بهم، فقام بالأمر من بعده أبو القاسم بن أبي عبد الله البريدي في بلاد واسط والبصرة وتلك النواحي من الأهواز وغيرها. فيها: ورد الصاحب بن عباد من جهة مؤيد الدولة إلى أخيه عضد الدولة فتلقاه عضد الدولة إلى ظاهر البلد وأكرمه، وأمر الأعيان باحترامه، وخلع عليه وزاده في إقطاعه، ورد معه هدايا كثيرة. وفيها: صور ابواب المنيوم حمامات اضطرب الجيش المصري على هارون بن خمارويه فأقاموا له بعض أمراء أبيه يدير الأمور ويصلح الأحوال، وهو أبو جعفر بن أبان، فبعث إلى دمشق - وكانت قد منعت البيعة تسعة أشهر بعد أبيه، واضطربت أحوالها - فبعث إليهم جيشا كثيفا مع بدر الحمامي والحسن بن أحمد الماذرائي فأصلحا أمرها واستعملا على نيابتها طفح بن خف، ورجعا إلى الديار المصرية والأمور مختلفة جدا. وقد بعث إليهم الخليفة جيشا كثيفا فهزموه، ثم اجتازوا بالرصافة فأحرقوا جامعها، ولم يجتازوا بقرية إلا نهبوها، ولم يزل ذلك دأبهم حى وصلوا إلى دمشق فقاتلهم نائبها فهزموه مرات وقتلوا من أهلها خلقا كثيرا، وانتهبوا من أموالها شيئا كثيرا. وقد روى شيئا من الحكايات والملح عن المازني وطبقته، ومثل هذا أقل وأذل من أن يروى عنه، أو يذكر إلا بذمه.
In case you loved this article and you would want to obtain more information regarding ورشة المنيوم الرياض generously check out the webpage.
- 이전글The Battle Over Seo Specialist And How to Win It 25.01.09
- 다음글What's The Current Job Market For Titration ADHD Adults Professionals? 25.01.09
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.